السيـــاحــــة

على كتف النهر المنحدر من أعلى جبال الالب الى الجنوب من سويسرا ، في «الكنتون» الالماني، وعلى الحدود مع إيطاليا، تقع قرية زيرمات السياحية الصغيرة التي تعتبر واحدة من أجمل منتجعات التزلج في سويسرا، تصل إليها عن طريق القطار لتحط رحالك في وسط ساحتها التي تذكرك بساحة الضيعة القديمة، تتوسطها شجرة عملاقة تزينها

لم تعد صناعة السياحة كالسابق، إذ تخلت عن حلتها التقليدية الخاصة بالميسورين، وبدأت تتأقلم مع التطورات الاقتصادية والاجتماعية والتقنية الحاصلة، وتقدم لكل فرد ما يرغب بغض النظر عن امكاناته وغاياته. ولذا تفرعت هذه الصناعة وتعددت لتشمل السياحة الدينية (الى الاماكن الدينية والمقدسة حول العالم) والسياحة البيئية

* حلق في جناح فاخر.. ونم على سرير مريح > شكرا على هذا الموضوع، أعجبتني الفكرة كثيرا، ففي الواقع يلعب اختيار شركة الطيران ونوع الطائرة دورا مهما في إضافة الراحة للمسافر، فيمكن القول إنه من الممكن بدء الرحلة من الطائرة. * جواد ابراهيم ـ مصر > الفكرة جميلة، ففي الماضي كانت الطائرة وسيلة تنقل لا اكثر

قد يغرونك بالذهاب الى أقصى الأرض لزيارة أجمل المعالم السياحية بمناسبة يوم الحب، لكن زيارة واحدة لعاصمة الرومان ستمس شغاف قلبك العاطفية وستحلم بذكرى جمالها ودعاباتها وحتى فوضويتها المنظمة وتفكر بالعودة مجددا مع بشائر الربيع المقبل. ترى العشاق في روما في كل مكان، من أهل البلد ومن السياح الأجانب، وهم يستمتعون

بينما كنت أجلس لفترة ساعة انتظار للخروج من مطار ليوناردو دافنشي خارج روما بعد رحلة قصيرة اوائل العام الحالي خرج الطيار ليعتذر لي وللمسافرين الآخرين. وقال «أنا آسف، كل واحد يعرف أن هذا واحد من أسوأ مطارات اوروبا». وفي ذلك الوقت بدا من الصعب ان يخوض المرء نقاشا في الموضوع. فبعد الرحلة التي دامت خمسين

تختلف رغبات وأهواء نزلاء الفنادق النمساوية باختلاف جنسياتهم وثقافاتهم، وبالرغم من ذلك تبذل الفنادق قصارى جهدها لارضائهم وتلبية جميع مطالبهم. ومن هذا المنطلق، أصدرت غرفة التجارة في مدينة سالزبرج كتيب إرشادات يستهدف أصحاب الفنادق والمطاعم المحلية حول كيفية تحسين أساليب الضيافة وإرضاء جميع النزلاء بما